miércoles, 2 de noviembre de 2011

La opereta de la Conciencia Árabe

La opereta de la Conciencia Árabe
أوبريت الضمير العربي
Traducción por Jasim Alubudi
د. جاسم العبودي
La opereta llamada la Conciencia Árabe (al-Damír al-arabí), en la que participaron más de cien artistas, la mayoría son cantantes y actores de ambos sexos, famosos en el mundo árabe.
Se estrenó por primera vez, el 27 de febrero de 2008 en el canal Zoom. Era la segunda parte de la opereta anterior; el Sueño Árabe, al-hulm al-arabí, que fue producido en el año 1996, aunque salió a la luz en el año 1998. No tuvo mucho éxito, hasta el año 2000, cuando Ariel Sharon; responsable de las matanzas de Sabra y Chatila, entre otros, visitó la Explanada de las Mezquitas en Jerusalén.
Era idea, visión y dirección de Ahmad al-Aryan. Su letra en dialecto egipcio fue compuesta por los poetas egipcios: Sayyid Shawqí, Ahmad al-Aryan y la poetisa Siham Shieshae, y el árabe culto por el poeta Abd al-Karím Maetuq de los Emiratos Árabes.
Duró unos 40 minutos, en forma de dístico de hemistiquios rimados que canta dúo; un cantante y una cantante en todos los párrafos.
Los 77 cantantes y actores ilustres que han participado en la Opereta en la siguiente manera: (Iraq 2; Qatar 1; Egipto 5; Siria 20; Líbano 17; Libia 2; Los Emiratos Árabes 1; Jordania 8; Bahrain 7 y Kuwait 13, Argelia 1).
Esta opereta que cantan un grupo de primeras figuras de la canción árabe, llama al despertar la conciencia árabe y la unión de los árabes. Por esa razón se ha convertido, tanto la Conciencia Árabe como el Sueño Árabe, en los últimos años en la contraseña de los unionistas árabes.
Recrea en sus estrofas un mensaje de paz y de esperanza, convivencia pacífica, lucha contra los líderes tiranos árabes y contra la agresión continua por Israel y EEUU.

وديــــــــع الصـــــــافي  Wadee'a al-Safi

من زمان علمنى بيي زمان قالى يا ابنى
Desde hace tiempo, me enseño mi padre y dijo: ¡Hijo mío!,
ِاسمعْ حكمه هالزمان
percibid la sabiduría de este tiempo,
حكمه ورثتها من أيام جدى.. وعلمتها لابنى ولبنتى
máxima heredada desde los días de mi abuelo, y yo la enseñé a mi hijo y mi hija.
حب الوطن إيمان.. حب الإيمان أوطان
El amor de patria es la fe y amar la fe es la nación.
ومن يوميها حبيتْ أنا لبنان.. لبنان يا قلبى
Desde entonces yo amé al Líbano. Corazón mío ¡Líbano!

محمــــــــــد العزبـــــى Mohammad al-Azabi

حتى أنا، زيك أنا، يا وديع لبنان شايل وصايا فى زمتى من أمي وأبويا وجدتي
¡ Wadee'a " dulce" de Líbano! Soy igual que tú, llevo en mi conciencia compromisos de mis padre, madre y abuela que me dijeron:
قالوا يا عِزَبِي إوعَى تنام.. حب الوطن إلزام واكتبْ فلسطين العرب على جبينك العنوانْ
¡ Azabí !, cuidado que duermas, es obligatorio amar la patria y, escribas como título en tu frente: Palestina es de los árabes.
أرض العرب للعرب، كل العرب إخوانْ.. وصَحِّى الضمايرْ تنتبهْ قبل الزمن ما يشتبهْ ونضيّعْ الإنسان
La tierra de los árabes es para los árabes y, todos los árabes son hermanos.
Que despierten las conciencias antes de que los días pasen y las personas se pierdan.
عارف أنا، زيك أنا، حب الوطن إلزام حب الوطن إيمان
¡Sabes!, yo soy igual que tú; amar la patria es preciso, el amor a la patria es una fe.

لطيفـــــــــــــــــــــــــــهLatifa

أنا عايزة العالم كله يمد كفوفه سلام
Pido que el mundo entero extienda sus manos por la paz,
والسلم العربى يكون سلام مُشْ استسلام
y la seguridad árabe sea paz y no rendición.


هــــــــاني شــــــــــاكرHaní Shaker

أنا عربي ورافض صَمتى، كاتِم احساسي جوايّا
Soy árabe rechazo mi silencio, ocultando mis sentimientos dentro de mí.
والشعب العربي في صفي هقول ويردِّدوا ورايا
Todo el pueblo árabe está a mí lado, dice y repite de tras de mí:
ماتَتْ قلوب الناس، ماتتْ بنا النخوة
Los corazones y la solidaridad murieron en nosotros.
يُمكن نِسينا في يوم إنَّ العرب أُخوة
Tal vez hemos olvidado que en algún día éramos hermanos.

 Para leer más en árabe y castellano  للمزيد أنظر

jueves, 6 de octubre de 2011

الخروف المستفحل

الخروف المستفحل


الدكتور جاسم العبودي
على بعد غير بعيد من مزرعة أبي، كان شيخ وأبناؤه قانعين بما قسم لهم الباري من أرض ودواب؛ ورثوها عن أجدادهم. وجلّ ما نعلمه عنهم أنهم تجنبوا شرّ العباد، فعاشوا كأخيارٍ في البلاد. وبقدرة قادر، في يوم وليلة، اجتاحتهم شرذمة من الأغراب، من رعاة البقر والأغنام والدواب..
وكان لهم خروف قطني الكرش، أشهب الأطراف، أسود الرأس، وبين الحين والآخر، رغم بعد المسافات، كان يغيرُ على مزرعتنا، يصولُ ويجول فيها كما لو كانت ملكا لأبيه، أو أنه ورثها أباً عن جدٍّ..
وقد بنى أبي عدة مداخن تشبه الصوامع.. وكنّا لا نملك سوى بندقتين. ونحن قِلّة لا نتعدّى فخذ عشيرة، وهم شتاتٌ كثرٌ تسلحلوا حتى أنيابهم بالأسلحة والذخيرة..
وكلما جمعتُ أوصال شجاعتي وحاولت متجرئاً الإعتراض على سادته رعاة البقر، زعموا أن مداخنَنا - وهي لحرق التبن مساء لطرد الحرمس والناموس عنّا قبل ماشيتنا - وأسلحتَنا - وهي بندقية صيد وأخرى لقدمها كثيراً ما كنّا نردّدُ أنها "من زمن العِصْمَلِّي" (أي من زمن العهد العثماني)، تعتبر تهديداً لأمنهم القومي، ومصالح عبيدهم. وأن مياه العين التي في مزرعتنا كانت قبل آلاف السنين متجمعة في أرضهم، ثم انحدرت إلى مزرعتنا بفعل الرياح القوية، لذا فإنهم متشبثون بحصتهم فيها.
لذلك كنت أغض البصر - إمتثالا للأمر السيادي "ارفع لسانك عن خالد" - عما يعيث خروفهم في مزرعتنا من اضطراب وتدخّل، ولا أناديه إلا بأفخم الألقاب. ترى ألا أستحقُّ أن أمنح شهادة فخرية من إحدى الجامعات أو الأحزاب أو جمعيات الرفق بالحيوان كما يفعل لكثير من حكام خلق الله ؟.
وعبارة - لمن لا يتذكر قصتها تاريخياً - "ارفعْ لسانك" بمعنى صَهْ أو أغلق فمك، هي أمر سيادي يدخل في خانة الرقابة. إنه حكم بالصمت على المعارضين. ودفاتر التاريخ العربي مليئة بصور قمع المعارضة، أو تكميم أفواه المعارضة. وقد لخصها شقاوة البيت الأبيض؛ بوش في 18 مايو 2008 حين قال: إن صيغة الحكم التي تقوم في المنطقة العربية على "حاكم واحد في السلطة ومعارضة في السجن". تُرى ... ألا من الواجب أن يربي الحكام شعوبهم على أدب المعارضة، وتطبيقها، إن أرادوا خدمة شعوبهم حقاً ؟..
والحقيقة أني لم أناد هذا الخروف المتوحش قطُّ إلا بـ"أبو القرن الوحيد"، بدلا من "أبو القرن المكسور" إكراما لجنسه ورأفة بمشاعره المرهفة، واحتراماً للمواثيق الدولية مع أسياده (بيني وبينك أخوك مجبرٌ لا بطل)، واستناداً لسطوة المجاملات للسلطة (طبعاً سلطة الأقوى)، وليس من منظور القانون الذي يُفترض أن يطبق على كل خلق الله بالتساوي، وإتباعاً للغة العصر.. لغة الحوار والتفاوض، من دون اللجوء أولاً إلى استخدام المفاعل النعلوي، فَتتهمُ بالإرهاب والتطرف..
وإذا أحدكم يتحدّاني، فيقول: إنّك خَطآن، ولا يجبُ مداهنة أصحاب السلطة، فأنا معه قلباً وقالباً ... ولا أنصح بذلك حتى لو كلَّف غالياً ... لكن عليه أن يعترض على مقولتهم "لا صداقة دائمة بل مصلحة حاكمة"، وعلى مصائب التاريخ العربي، وها هو شاعرهم العظيم المتنبي، يجسد هذه الحقيقة ويستنكرها، حين يهجو كافوراً:
وَماذا بمِصْرَ مِنَ المُضْحِكاتِ       =       وَلَكِنّهُ ضَحِكٌ كالبُكَا
وَأسْوَدُ مِشْفَرُهُ نِصْفُهُ          =         يُقَالُ لَهُ أنْتَ بَدْرُ الدّجَى
والحكاية وما فيها أن شيخ الخرفان هذا قد تحداه خروف فتى لنا، حين تجاوز الخط - لا أدري الأصفر أو الأحمر - ثم بدأ يغازل إحدى وصيفات سيده من بنات النعاج الفَتِيَات السمينة. وسرعان ما تحولت مزرعة أبي إلى ساحة عاصفة الصحراء، فَقَدَ فيها الخروف المستفحل قرنَهُ المرحوم أمام حشد من أبناء وبنات عمومته. "أرضُنا مُحتلَّةٌ مُنذُ استقلَّتْ // وَغِناها ظَلَّ في أيدي المُغيرينَ غَنائِمْ // والثّرى قُسِّمَ ما بينَ النّواطيرِ قَسائِمْ. // أيُّ نِفطٍ ؟! // صاحِبُ الآبارِ، طُولَ العُمْرِ، // عُريانٌ وَمَقرورٌ وصائِمْ. // داؤنا مِنّا وَفينا // لو صَفَقْنا البابَ // في وَجْهِ خَطايا العَرَبِ الأقحاحِ // لَمْ تَدخُلْ عَلَيْنا مِنْهُ // آثامُ الأعاجِمْ !"، كما يقول شاعرنا العظيم أحمد مطر في قصيدته "القرابين"..
صراحة أن هول المنظر أشغلني أن أستدعي أية قوات تدخل أممية من ذوات الحوافر الزرقاء لفض النزاع بين أبناء العمومة، مكتفياً كبقية علية القوم، بالتنديد والاستنكار..
يبدو أن "آية الله !"؛ خروفي أضمر لي ذلك الموقف.. وبين الحين والآخر تلوح مظاهرات حاشدة خرفانية تندد "الموت لأمريكا" و"الموت لمعارضي الزعيم الأعلى". وتتناقل الصحف أخبار "المعارضة الناطحة"، فتقول "صحيفة جمهوري خرفاني": "الحُكم على نحو 80 شخصا بالسجن لفترات تصل إلى 15 عاماً، والحكم على خمسة منهم بالإعدام لدورهم في الثورة المخملية"، لتقويض وإهانة النظام الخرافي..
فكلما ناديته بـ"أبو القرن الوحيد" يشنف أنفه للأعلى، ويشخر، ويزبد، ويرعد.. وينبش الأرض بحوافره، ثم ينطلق نحوي مسرعاً كالملعون كروز، ليسدد قرنه الوحيد في خاصرتي التي أضنتها سنون قحط الفكر العربي، أو في كرشي الذي منذ حرب تحرير الجولان بدأ ينكمش.. ولما عشت نصف قرن بقضه وقضيضه في أحضان أكاديمية الانبطاح، كنت أسلم قدمي للريح لأتسلق أقرب نخلة أجدها..
تصورْ !.. عندما هبطت من النخلة كنت أنفض الغبار عن ملابسي صراحة لإخفاء انهزامي، متظاهراً أمام النعاج أني كنت أجني حبات رطب شهية، ولم يكن موسمها، بينما كان صاحبنا يتبختر بين صبايا النعاج مزهواً ليربض على منصة نبع الماء الوحيد في مزرعتنا، وهن ينثرن عليه نظرات الإعجاب ويحدقن فيه ملياً، أما أنا فقد كنت أتشاغل عن معمعاتهن الإزدرائية محاولا إقناع نفسي بأنه مجرد ثغاء نعاج..
لا أخفيك سراً تلك الليلة حفظتُ أسماء النجوم، وجميع ألقاب روؤساء الجمهوريات الملكية، وأوسمة أمراء جمهوريات الخذلان والفشل، وعبيد إمارات بني النضير، وتقارير لجان أسلحة الدمار والكذب الشامل.. ودارت في عقلي وساوس وأفكار، منها أن أضم شكواي إلى المجندات الأمريكيات في العراق اللاتي يتعرضن للإغتصاب وسوء المعاملة، وهن كثيرات. يا للخزي ! ، لا ... لا... "وين أَودّي ويهي من الناس"..
وعند صياح أول ديك فجر اليوم التالي، حملت حالي إلى صديق لي اسمه آري مْطَشَّر (الأول أوروبي، والثاني عامي عراقي بسكون الميم وتشديد الشين)، خبير بشؤون الخرفان وله علاقات دولية واسعة في أوساط النظام ذي القرن الواحد. أبحت له ما في حوصلتتي، ويا ليتني لم أبح !، وطلبت منه أن يرفع تظلمي إلى عصبة الدفاع عن حقوق الإنسان، من الحيف الذي أصابني من الحيوان.
فانتفض قائلا: إن هذا الخروف - كما يقال - له أقارب في لندن، وإنك تعرض نفسك للإجتثاث أو للمساءلة والعدالة لسوء معاملة واحد من رعايا إحدى الدول العظمى.
فار دمي، فقلت له: اسمعْ - يا صاحبي - إن هذا الخروف كان يستحوذ على ما عندي من شعير إسترالي الذي لم أذقه في حياتي، ولا يتغذى إلا بالبرسيم الهولندي المعلّب بدلا من الجتّ البلدي، ولا يشرب إلا المياه المعدنية الإيرانية، لأن مياه الفرات "بعد أن غاب القطّ..." أصبحت "بالمسكة المنومة" من إقطاعيات تركيا وسوريا بإمتياز، فانخفضت مناسيبه إلى حد الجفاف في وسط وجنوب البلاد فتصحرت أرضها، مما رفع نسبة تركيز الملوحة ما يضاهي ملوحة البحر، بينما أغنامي لا تشرب إلا من بقايا برك الأمطار، وجيف الأنهار، ولا ترعى سوى الخروب والعاقول، وتشكو الزُّحار، فكيف تتهمني بذلك ؟!.
عندها عدتُ أجرُّ قدمي إلى مزرعتنا، وكنت لا أرى في طريقي إلا بشراً يضعون على رؤوسهم قرون خرفان، متعددة الألوان، مختلفة الأحجام، وأنا أردِّدُ قول المرحوم الرصافي:
بنى وطني مالي أراكم صبَرتُم        =           على نُوَبٍ أعيا الحُصاة َعديدُها
أما آدكم حمل الهوان فإنه          =                 اذا حملته الراسياتُ يؤودها
وإن مياه الأرض تَعْذُب ما جرتْ         =     ويُفْسدها فوق الصعيد ركودها
ومن رام في سوق المعالي تجارة        =       فليس سوى بيض المساعي نقودها

أودعناكم أغاتي
(نشر في مواقع كثيرة)

الدكتور جاسم العبودي Jasim Alubudi
في 23/9/2011

lunes, 29 de agosto de 2011

العربي ما بين سقوط غرناطة وتحرير طرابلس


إن "لعنة جلجامش" أو "حسرات أبي عبد الصغير" قد نزلت على العرب منذ أن سلّم هذا الأخير مفاتيح قصر الحمراء سنة 1492.. وفي الطريق إلى "البشرات"، وعلى بعد 12 كم جنوب غرناطة، ومن فجٍّ، وعلى تلة منه مشرفة على غرناطة.. إلتفت إلى قصره فسالت دموعه وتلهف عليه، وتنهَّد وتحسَّر.. فالتفتت إليه أمه السلطانة الحرة قائلة: "أجل فلتبك كالنساء ملكا لم تستطع أن تدافع عنه كالرجال".. ومنذ ذلك الوقت سُمِّي هذا المكان Suspiro del Moro .
         أجل.. العربي منذ ذلك الوقت - رغم طاقاته الجبارة وخيراته الوفيرة - وهو منكفئ على وجه في زنزانة "كمصحف في بيت زنديق".. يذرف دموعاً على ما يسمى - مجازاً بلاد العَرَب - يرعد فيها ولا يمطر.. يدخل الحروب ولا يخرج.. يلحس رجل الخليفة من أجل كسرة خبز..
         وقبل "ربيع الثورات العربية".. بزمن طويل، وفي كثير من مقالاتي بالعربية سعيت إلى بث العزيمة والإنتفاضة في نفوس العرب.. وفي نفس الإتجاه ولتعريف الناطقين بالأسبانية بقضية العرب وواقعهم، قمت مؤخراً (أغسطس 2011) بترجمة بعض القصائد والأوبريتات العربية إلى اللغة الأسبانية مع دراسة تحليلية، وقد نشرت في مواقع رصينة بلغتين، منها:
 "أين صديقي حسن ؟" للشاعر العراقي الكبير أحمد مطر؛ وأوبريت "الحلم العربي"؛ الذي ألف عام 1996، وظهر سنة 1998، واشتهر عام 2000 أثر زيارة النازي أريل شارون للقدس: (أجيال ورا أجيال.. ح تعيش على حلمنا.. إتحدى الكون وإتمرد.. الحق، الحب، الخير.. رسالتنا في كل زمان)؛ ثم الجزء الثاني من هذا العمل الجبار وهو "أوبريت الضمير العربي" (ماتَتْ قلوب الناس، ماتتْ بنا النخوة.. يُمكن نِسينا في يوم إنَّ العرب أُخوة)؛ الذي ظهر سنة 2008.... للمزيد إنظر:
 
عراق القانون
سوبارو
الأحد, 28 أغسطس 2011 16:56 سوبار
موقع الرأي 28/08/2011 18:05:00
الجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا
صوت كردستان الأحد, 28 آب/أغسطس 2011 21:19
جريدة بابل
عروس الأهوار الأحد, 28 آب/أغسطس 2011 14:28
مجلة إلى مجلة تعنى بالفن المعاصر والكتابة الجديدة

العربي ما بين سقوط غرناطة وتحرير طرابلس

martes, 9 de agosto de 2011

Opereta del Sueño Árabe

Opereta del Sueño Árabe
Trad. del árabe por primera vez,
por Jasim Alubudi y Mª del Carmen Herrero

Esta canción, o más bien opereta, la cantaron un grupo de primeras figuras de la canción árabe, y llama a la unión de los países árabes. Por esa razón se ha convertido en los últimos años en la contraseña de los unionistas árabes.
Recrea en sus estrofas un mensaje de paz y de esperanza, contra los líderes tiranos árabes.

الحلم العربي
El sueño árabe

أجيال ورا أجيال                                        ح تعيش على حلمنا
Generación tras generación vivirán por nuestro sueño.
واللي نقوله اليوم                                    محسوب على عمرنا
Y lo que decimos hoy se contara de nuestra vida.

جايز ظلام الليل                                 يبعدنا يوم انما
Quizás la oscuridad de la noche nos aleje algún día.
يقدر شعاع النور                             يوصل لأبعد سما
Pero el rayo del sol volverá a iluminarnos desde el cielo lejano.
دا حلمنا طول عمرنا                   حضن يضمنا كلنا كلنا
Esto es nuestro sueño a largo de nuestra vida, es un seno que nos abraza a todos... a todos.

الحلم ماهو مستحيل                           مادام تحقيقه مباح
Este sueño no es imposible de alcanzar, mientras se nos sea permitido.
والليل لو صار طويل                      أكيد من بعده صباح
Aunque la noche sea larga, después llegará la mañana.

قول أنت بكل ما فيك                        إن كان لك وإلا عليك
Di todo lo que pienses, tanto a favor tuyo como contra ti.
حاول جرب وبتوصل                        شرف التجربه يكفيك
Pruébalo, inténtalo, llegarás. El honor de la experiencia es la mejor prueba.

Para leer más…
La sombra del membrillo
lexia
(La opereta está publicada en árabe y castellano)